قالت الشرطة النرويجية، اليوم الجمعة، إنها تخشى أن تؤدي الضغوط الاجتماعية والاقتصادية الناجمة عن فيروس كورونا إلى مزيد من التشدد الديني وعنف المتطرفين اليمينيين.
وقال جهاز الأمن بالشرطة النرويجية "بي. إس. تي": "سيكون عدد متزايد من النرويجيين على الأرجح عرضة للتشدد نتيجة للتحديات الاجتماعية والاقتصادية بعد جائحة كوفيد-19".
وقالت الشرطة إن ذلك سيزيد من التهديدات القائمة بالفعل من جانب المتطرفين، كما ومن جانب المعارضين للهجرة.
وعانت النرويج، مثل دول أخرى كثيرة في العالم، من مشاكل اقتصادية واجتماعية بسبب جهود الحد من انتشار فيروس كورونا.
وفي وقت سابق من الأسبوع الجاري، فرضت الحكومة المزيد من الإجراءات لمنع التشدد وعمليات التجنيد في الجماعات المتطرفة.
في المقابل، صدر حكم في الأسبوع الماضي بسجن يميني متطرف لمدة 21 عاماً لإدانته بقتل أخته بالتبني، وهي صينية المولد، بسبب عرقها ومحاولته قتل مصلين في إطلاق نار على مسجد.
وفي أكبر مذبحة في وقت السلم تشهدها النرويج، قتل اليميني المتطرف اندريس برينج بريفيك 77 شخصاً في إطلاق نار عشوائي في عام 2011.
وقال جهاز الأمن بالشرطة النرويجية "بي. إس. تي": "سيكون عدد متزايد من النرويجيين على الأرجح عرضة للتشدد نتيجة للتحديات الاجتماعية والاقتصادية بعد جائحة كوفيد-19".
وقالت الشرطة إن ذلك سيزيد من التهديدات القائمة بالفعل من جانب المتطرفين، كما ومن جانب المعارضين للهجرة.
وعانت النرويج، مثل دول أخرى كثيرة في العالم، من مشاكل اقتصادية واجتماعية بسبب جهود الحد من انتشار فيروس كورونا.
وفي وقت سابق من الأسبوع الجاري، فرضت الحكومة المزيد من الإجراءات لمنع التشدد وعمليات التجنيد في الجماعات المتطرفة.
في المقابل، صدر حكم في الأسبوع الماضي بسجن يميني متطرف لمدة 21 عاماً لإدانته بقتل أخته بالتبني، وهي صينية المولد، بسبب عرقها ومحاولته قتل مصلين في إطلاق نار على مسجد.
وفي أكبر مذبحة في وقت السلم تشهدها النرويج، قتل اليميني المتطرف اندريس برينج بريفيك 77 شخصاً في إطلاق نار عشوائي في عام 2011.
شكرا على تعليق