سجلت الهند أكبر ارتفاع يومي للإصابات بفيروس كورونا المستجد بإجمالي 12281 حالة، فيما سجلت باكستان 5358 إصابة جديدة.
وفي الهند، ارتفع مجموع الإصابات بالفيروس في البلاد إلى 366946 إصابة حتى عندما استبعدت الحكومة إعادة فرض إغلاق على مستوى الدولة. وبلغ عدد الوفيات 12237، بزيادة 334 في الساعات الـ 24 الماضية، وفقا لوزارة الصحة. بينما بلغت نسبة الحالات التي تعافت 52٪ بإجمالي 194325 حالة. وتأتي الهند رابعا خلف الولايات المتحدة والبرازيل وروسيا في عدد الحالات.
ورغم ارتفاع الإصابات، رفض رئيس الوزراء ناريندرا مودي أمس الأربعاء التقارير الإعلامية التي تفيد بأن الحكومة تدرس إعادة فرض الإغلاق. وقال إن الهند يجب أن تفكر في المزيد من الإجراءات وإعادة فتح الاقتصاد، وتقليل جميع احتمالات إلحاق الأذى بالشعب.
ويقتصر الإغلاق، الذي فرض في 25 مارس/آذار الماضي، على المناطق عالية الخطورة فقط الآن.
وفي باكستان، تزايدت عدد الحالات خلال الأسابيع الماضية، حيث تجاوزت 160 ألف إصابة اليوم الخميس، حتى بعد أن قاوم رئيس الوزراء عمران خان مطالبات خبراء طبيين، ومنظمة الصحة العالمية بإعادة فرض حظر صارم لمدة أسبوعين على الأقل.
ويقول خان إن الإغلاق من شأنه أن يدمر الاقتصاد المتدهور بالفعل، ويضر بالفقراء. ومن المتوقع أن يقترب عدد العاطلين عن العمل في البلاد من 7 ملايين شخص.
وذكر خبراء اقتصاديون أن معدل الفقر في باكستان - البالغ 30٪ - ارتفع إلى 40٪ منذ فرض الإغلاق الأول في منتصف مارس/ آذار الماضي.
وارتفاع عدد الإصابات في باكستان، يرفع عدد المصابين بالفيروس في الشرق الأوسط إلى ما يزيد عن مليون حالة.
وفي الهند، ارتفع مجموع الإصابات بالفيروس في البلاد إلى 366946 إصابة حتى عندما استبعدت الحكومة إعادة فرض إغلاق على مستوى الدولة. وبلغ عدد الوفيات 12237، بزيادة 334 في الساعات الـ 24 الماضية، وفقا لوزارة الصحة. بينما بلغت نسبة الحالات التي تعافت 52٪ بإجمالي 194325 حالة. وتأتي الهند رابعا خلف الولايات المتحدة والبرازيل وروسيا في عدد الحالات.
ورغم ارتفاع الإصابات، رفض رئيس الوزراء ناريندرا مودي أمس الأربعاء التقارير الإعلامية التي تفيد بأن الحكومة تدرس إعادة فرض الإغلاق. وقال إن الهند يجب أن تفكر في المزيد من الإجراءات وإعادة فتح الاقتصاد، وتقليل جميع احتمالات إلحاق الأذى بالشعب.
ويقتصر الإغلاق، الذي فرض في 25 مارس/آذار الماضي، على المناطق عالية الخطورة فقط الآن.
وفي باكستان، تزايدت عدد الحالات خلال الأسابيع الماضية، حيث تجاوزت 160 ألف إصابة اليوم الخميس، حتى بعد أن قاوم رئيس الوزراء عمران خان مطالبات خبراء طبيين، ومنظمة الصحة العالمية بإعادة فرض حظر صارم لمدة أسبوعين على الأقل.
ويقول خان إن الإغلاق من شأنه أن يدمر الاقتصاد المتدهور بالفعل، ويضر بالفقراء. ومن المتوقع أن يقترب عدد العاطلين عن العمل في البلاد من 7 ملايين شخص.
وذكر خبراء اقتصاديون أن معدل الفقر في باكستان - البالغ 30٪ - ارتفع إلى 40٪ منذ فرض الإغلاق الأول في منتصف مارس/ آذار الماضي.
وارتفاع عدد الإصابات في باكستان، يرفع عدد المصابين بالفيروس في الشرق الأوسط إلى ما يزيد عن مليون حالة.
شكرا على تعليق